يتشرف نصي السردي ( وجهان للحب /ــ ووجه للحرب ) بهذه الاضاءات الرائعة ، والتي تمثل قراءات لنقاد وأدباء كبار هم الاستاذ حسن عجيل الساعدي ، الاستاذة فاطمة محمود سعد الله ، الاستاذ رفعت محمد بروبي ، لهم مني بالغ اكباري وتقديري
ألاستاذ :رفعت محمد بروبى
*
بالنسبة لنصك الأول : هو تصور الحبيب لما يمكن حدوثه إبان فترة غيابه ، ثم عودة حبيبته لا لتحتضنه ، بل لأنها ( وجدت البديل ) (مفارقة حدثية ) بمنتهى النضوج البلاغى ، المتشح ( ب فن الحكى ) وطبقا ل ( تقنيات القصة القصيرة الحديثه ) هو الأمل الذى يتحول بالنهاية ( لحالة فقد ــ له ) ،، بالنسبة لنصك الثانى : نصك بمنتهى الواقعيه والرقى البلاغى ، قصة بدأت بواقع ، تلاه خيال ، مالبث ان تحول لواقع ، بعودة الغائب ، هى الحبكة القصصية الراقية ، ابدعت استاذى الفاضل جاسم ال حمد الجياشى .
*
*
الاستاذة : فاطمة محمود سعد الله
جدلية الحضور والغياب فالحضر / و صراع الحب مع الحرب والجذور وامتداده ./ كلها تؤكد أن الحب هو بذرة البقاء وجهان للحب نص فيه وجهان للكتابة امتزاج الشعرية بخيوط السرد فجاء مختلفا، النص يشي بالكثير من التفرّد والتميّز يظلم إذا صنّف قصة قصيرة جدا وكذلك إذا اعتبر شذرة أو ومضة شعرية فهو يتيح لنا مصافحته من زوايا مختلفة
*
*
الاستاذ: حسين عجيل الساعدي
طالما شكلت جدلية الحب والحرب اشكالية كان لها الاثر في جميع الناس الادب العالمي والعربي .. تلك الاشكالية التي تقف على طرفي نقيض الحب بما يعني من حياة والحرب بما تعنيه من خراب ودمار وموت .. كل لحظة من لحظات الحرب هي قصة وقصيدة .. الشاعر والاديب هو الجدير بخوض غمارها ..
ألاستاذ :رفعت محمد بروبى
*
بالنسبة لنصك الأول : هو تصور الحبيب لما يمكن حدوثه إبان فترة غيابه ، ثم عودة حبيبته لا لتحتضنه ، بل لأنها ( وجدت البديل ) (مفارقة حدثية ) بمنتهى النضوج البلاغى ، المتشح ( ب فن الحكى ) وطبقا ل ( تقنيات القصة القصيرة الحديثه ) هو الأمل الذى يتحول بالنهاية ( لحالة فقد ــ له ) ،، بالنسبة لنصك الثانى : نصك بمنتهى الواقعيه والرقى البلاغى ، قصة بدأت بواقع ، تلاه خيال ، مالبث ان تحول لواقع ، بعودة الغائب ، هى الحبكة القصصية الراقية ، ابدعت استاذى الفاضل جاسم ال حمد الجياشى .
*
*
الاستاذة : فاطمة محمود سعد الله
جدلية الحضور والغياب فالحضر / و صراع الحب مع الحرب والجذور وامتداده ./ كلها تؤكد أن الحب هو بذرة البقاء وجهان للحب نص فيه وجهان للكتابة امتزاج الشعرية بخيوط السرد فجاء مختلفا، النص يشي بالكثير من التفرّد والتميّز يظلم إذا صنّف قصة قصيرة جدا وكذلك إذا اعتبر شذرة أو ومضة شعرية فهو يتيح لنا مصافحته من زوايا مختلفة
*
*
الاستاذ: حسين عجيل الساعدي
طالما شكلت جدلية الحب والحرب اشكالية كان لها الاثر في جميع الناس الادب العالمي والعربي .. تلك الاشكالية التي تقف على طرفي نقيض الحب بما يعني من حياة والحرب بما تعنيه من خراب ودمار وموت .. كل لحظة من لحظات الحرب هي قصة وقصيدة .. الشاعر والاديب هو الجدير بخوض غمارها ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق