إلى باب الحوائج
جئتكَ متعثرآ بخطواتي ، أرنو الوصال لأشتكي بحضرتك آهاتي ، سيدي في كلِ عامٍ أذرفُ الدموعَ خلسةً ، متواريآ عن الأنظارِ ! بينكَ وبينَ الجوادِ تطوفُ خجلةٌ أنفاسي لشدةِ الإلحاحِ في طلب السؤالِ ، الحجبُ كثيرةٌ ، الذنوبُ غفيرةٌ ، الخطايا لا تعدُ ولا تُحصى ! يا رحمةَ اللهِ في أرضهِ لا تخيبُ رجائي هذا العامُ . فقد مضت سنواتٍ جدبةٍ شحيحةٍ بأيامها وطباع أهلها اللئام .
علاء الدليمي
جئتكَ متعثرآ بخطواتي ، أرنو الوصال لأشتكي بحضرتك آهاتي ، سيدي في كلِ عامٍ أذرفُ الدموعَ خلسةً ، متواريآ عن الأنظارِ ! بينكَ وبينَ الجوادِ تطوفُ خجلةٌ أنفاسي لشدةِ الإلحاحِ في طلب السؤالِ ، الحجبُ كثيرةٌ ، الذنوبُ غفيرةٌ ، الخطايا لا تعدُ ولا تُحصى ! يا رحمةَ اللهِ في أرضهِ لا تخيبُ رجائي هذا العامُ . فقد مضت سنواتٍ جدبةٍ شحيحةٍ بأيامها وطباع أهلها اللئام .
علاء الدليمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق