""حمام الضوء""
بطلةٌ هيتشكوكيةٌ
متوجةٌ بنرجسِ أذارَ
امرأةٌ منسوجةٌ من نورٍ
هكذا قال الرجلُ الذي مضى
في عصرِ السماقِ
الملفوظِ إلى الأعماقِ
حاملا" أوزاره..
في أتونِ الشغفِ
أتلظى...!
قبل الرتقِ... والألمِ المبتلى
ضحيةَ اللاعدالةِ....
ماجدوى الكلامِ المنمقْ !
البرزخُ
مخمورةٌ بعرقِ السوسِ
وشيجُ الهمومِ
أنفثُ تنهيدةً
مخدرةً بالبردِ...
أشدُّ حزامي بخاصرتي
توابعُ الأقدارْ
كبسولةٌ شفافةٌ أتجرعُها
ترفعني نحو الأعالي
أعيد ترتيبي...
الوذُ في الفراغِ
لاوجودَ لليقينياتْ...!
وحده القدرُ يلفني وينامُ
هل يربأ الصدعْ ؟!!
إستهلااااالْ...
نصلٌ براق انبثقَ
ياقوتياً برائحةِ الأكاسيا
غموضٌ مكثفْ...
والسحرُ فيه نشوةُ
نبضٍ يترددُ في صدغي
ينادي احترسي... !!
أعرف الجوادَ الأصيلَ من خطواتهِ
اليدُ في اليدِ نعبرُ جسوراً ناريةً
نتجلى في الرفاهيةِ
مخمورين بهديرها
فجرٌ ورديٌّ شاحبٌ
نهايةَ المضمارْ....خفايانا
أقطفُ اعترافاتٍ موثقةً
وميضاً أصفرَ يطلقُ صافرةَ إنذارٍ
صورةٌ إيكوغرافية
لرحمِ الورقِ الثقيلْ
جنينُ الشكْ...
أنهضُ بوثبةٍ واحدةٍ
ردت فعلَ ارتكاسيةٍ
أتجرعُ كأسَ الزعافِ
غيبوبةٌ...
أنزلق على دولابٍ مسننٍ
موتٌ يتعذرُ اجتنابُه...
لايخطئني الإخفاقُ
أعرفُ حظي...!!
إكتواءْ....
كل ماأراه زائفٌ
ما من إشاراتٍ هنا
كل شيئ زاهدٌ ومتقشفٌ
لا ألومكْ.. اليقينُ
امرأةٌ واحدةٌ لاتكفي
هذا مايلائمُك...!
أما أنا فلا أتجاوزه
ولن أبرئ ساحتَكْ
سياسةُ التسامحِ صفرْ
هاهي نهايةُ كفاحي
بطلةُ قصةٍ غير مكتملةٍ
الماوراءُ الفناءْ
من أنا؟
ما اليومُ ما الشهرُ ما السنةُ؟
زوبعةٌ من الدخانِ تعلو رأسي
صمتٌ قهريٌّ يجتاحُ حنجرتي
أدفعُ بآخر زهقْ ..اغمضْ عينيّْ
لا شيءَ حتميٌّ..!
أقسرُ نفسي على الإبتعادِ
قلبي المطاوعُ لم يعقْني
أصعدُ لسلمِ الخلاصِ
كالفينيقِ أفردُ جناحي
أقصدُ المراحي....
~~~~~~~~~~
وشَج: : اشتبك وتداخل والتفّ
/مها الحاج حسن/
متوجةٌ بنرجسِ أذارَ
امرأةٌ منسوجةٌ من نورٍ
هكذا قال الرجلُ الذي مضى
في عصرِ السماقِ
الملفوظِ إلى الأعماقِ
حاملا" أوزاره..
في أتونِ الشغفِ
أتلظى...!
قبل الرتقِ... والألمِ المبتلى
ضحيةَ اللاعدالةِ....
ماجدوى الكلامِ المنمقْ !
البرزخُ
مخمورةٌ بعرقِ السوسِ
وشيجُ الهمومِ
أنفثُ تنهيدةً
مخدرةً بالبردِ...
أشدُّ حزامي بخاصرتي
توابعُ الأقدارْ
كبسولةٌ شفافةٌ أتجرعُها
ترفعني نحو الأعالي
أعيد ترتيبي...
الوذُ في الفراغِ
لاوجودَ لليقينياتْ...!
وحده القدرُ يلفني وينامُ
هل يربأ الصدعْ ؟!!
إستهلااااالْ...
نصلٌ براق انبثقَ
ياقوتياً برائحةِ الأكاسيا
غموضٌ مكثفْ...
والسحرُ فيه نشوةُ
نبضٍ يترددُ في صدغي
ينادي احترسي... !!
أعرف الجوادَ الأصيلَ من خطواتهِ
اليدُ في اليدِ نعبرُ جسوراً ناريةً
نتجلى في الرفاهيةِ
مخمورين بهديرها
فجرٌ ورديٌّ شاحبٌ
نهايةَ المضمارْ....خفايانا
أقطفُ اعترافاتٍ موثقةً
وميضاً أصفرَ يطلقُ صافرةَ إنذارٍ
صورةٌ إيكوغرافية
لرحمِ الورقِ الثقيلْ
جنينُ الشكْ...
أنهضُ بوثبةٍ واحدةٍ
ردت فعلَ ارتكاسيةٍ
أتجرعُ كأسَ الزعافِ
غيبوبةٌ...
أنزلق على دولابٍ مسننٍ
موتٌ يتعذرُ اجتنابُه...
لايخطئني الإخفاقُ
أعرفُ حظي...!!
إكتواءْ....
كل ماأراه زائفٌ
ما من إشاراتٍ هنا
كل شيئ زاهدٌ ومتقشفٌ
لا ألومكْ.. اليقينُ
امرأةٌ واحدةٌ لاتكفي
هذا مايلائمُك...!
أما أنا فلا أتجاوزه
ولن أبرئ ساحتَكْ
سياسةُ التسامحِ صفرْ
هاهي نهايةُ كفاحي
بطلةُ قصةٍ غير مكتملةٍ
الماوراءُ الفناءْ
من أنا؟
ما اليومُ ما الشهرُ ما السنةُ؟
زوبعةٌ من الدخانِ تعلو رأسي
صمتٌ قهريٌّ يجتاحُ حنجرتي
أدفعُ بآخر زهقْ ..اغمضْ عينيّْ
لا شيءَ حتميٌّ..!
أقسرُ نفسي على الإبتعادِ
قلبي المطاوعُ لم يعقْني
أصعدُ لسلمِ الخلاصِ
كالفينيقِ أفردُ جناحي
أقصدُ المراحي....
~~~~~~~~~~
وشَج: : اشتبك وتداخل والتفّ
/مها الحاج حسن/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق