حلمه الجميل
بقلمي:رفاه زاير جونه
بغداد/العراق
ذبلت عيونه من السهد، أثارت خافقه بنظراتها الحائرة.فتناغم القلبان. والتقى الجريحان.غدت كالنجم في سمائه،جففت دموعه ، أينعت أحﻻمه.أخضر . وأزهر ربيع عمره المتهالك. كأنها غرست في أرضه سنابل الكون غدت أيامه بيض بعد ان كانت حالكات.استفاقت على شفاهه أسئلة.ترتأى له تسابق قطرات المطر لتداعب الأشجار والأزهار وجميع حدائقه,كأنها زينت بفراشات ذات ألوان زاهية,اختبأت الطيور خوفاً من ألمطر الجبال تنتظر الماء كي يتدفق منها لتروي رياض الارض,الهواء النقي عطر برائحة الورد التي تفوح بتميز. هرولت بقطف الورود. أهدته إياه أنتهت تلك الغيمة من البكاء ارسلت الشمس خيوطها الذهبية ,تفتحت الأزهار بنضاره لتشق شفاه الناظرين تبسم رفعوا كفوفهم إلى السماء يحمدون ويشكرون البديع,أستفاق من حلمه الجميل.
بقلمي:رفاه زاير جونه
بغداد/العراق
ذبلت عيونه من السهد، أثارت خافقه بنظراتها الحائرة.فتناغم القلبان. والتقى الجريحان.غدت كالنجم في سمائه،جففت دموعه ، أينعت أحﻻمه.أخضر . وأزهر ربيع عمره المتهالك. كأنها غرست في أرضه سنابل الكون غدت أيامه بيض بعد ان كانت حالكات.استفاقت على شفاهه أسئلة.ترتأى له تسابق قطرات المطر لتداعب الأشجار والأزهار وجميع حدائقه,كأنها زينت بفراشات ذات ألوان زاهية,اختبأت الطيور خوفاً من ألمطر الجبال تنتظر الماء كي يتدفق منها لتروي رياض الارض,الهواء النقي عطر برائحة الورد التي تفوح بتميز. هرولت بقطف الورود. أهدته إياه أنتهت تلك الغيمة من البكاء ارسلت الشمس خيوطها الذهبية ,تفتحت الأزهار بنضاره لتشق شفاه الناظرين تبسم رفعوا كفوفهم إلى السماء يحمدون ويشكرون البديع,أستفاق من حلمه الجميل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق