لا يَعرفُ الاوجاع التي نمر بِها الا مَنْ أَكلُّ خُبزِنا
......................................................
آخِرَ الأمنياتِ
::::::::::::::
آخِرَ الأمنياتِ
أريدُ أن
أُحدث ُمنْ بداخلِ الوطنِ
في لوعةٍ
قبلَ أن يذهبُ إلى النومِ
الأراملُ تبحثُ عن مساحيقِ التجميلِ
كي يُخفينَ التجاعيدُ مِنْ الوجوهِ
أعلاناتُ الموتى
أكثر الصفحاتِ في الجرائدِ اليوميةِ
الحب يهاجرُ بحقائبٍ ملونةٍ
صوبَ إلى أين لا أعلمُ
الحقيقةُ أننا نُرممَ الكلماتُ السعيدةُ
ونهربُ في عناق عِبرَ الأثير
أمنياتٌ أن نتبادلُ القبلاتِ بهواتفِنا النقالة
مهاجرينَ بداخلِ جغرافيةِ الوطنِ
قبلَ آخِر رصاصة تمرُ في وطني
لتذبحَ الضَحكات
طلقٌ ناريٌ
يَمرُ بشوارِعنا
يُحرقُ جلودُ الكادحينَ
تفتحُ الأرضُ مَساماتِها
لتستقبلَ الأجسادُ
نجلسُ تحتَ ظلَّ نخلة
تحملُ
نسمةَ وطنا
نحنُ أكبر من الحياةِ
لمًّ نَخشى الموتَ
جراحُنا..
أُوسمةٌ ساطعةٌ
شمسُ الصباحِ تستنشقُ الطريقُ إلى النهايةِ
في أنتظارِ الموتَ عندَ الطرقاتِ
صَرخاتٌ في برك الدماءِ
وجوهٌ وديعةٌ
تحملُ اللافتاتُ السود ( لافتات بأسماء الشهداء)
تتجهُ إلى طريق الديمقراطيةِ
لم أكنْ أعرف إن الموت الطفُ مذاقا
من الانتظارِ
......................................................
آخِرَ الأمنياتِ
::::::::::::::
آخِرَ الأمنياتِ
أريدُ أن
أُحدث ُمنْ بداخلِ الوطنِ
في لوعةٍ
قبلَ أن يذهبُ إلى النومِ
الأراملُ تبحثُ عن مساحيقِ التجميلِ
كي يُخفينَ التجاعيدُ مِنْ الوجوهِ
أعلاناتُ الموتى
أكثر الصفحاتِ في الجرائدِ اليوميةِ
الحب يهاجرُ بحقائبٍ ملونةٍ
صوبَ إلى أين لا أعلمُ
الحقيقةُ أننا نُرممَ الكلماتُ السعيدةُ
ونهربُ في عناق عِبرَ الأثير
أمنياتٌ أن نتبادلُ القبلاتِ بهواتفِنا النقالة
مهاجرينَ بداخلِ جغرافيةِ الوطنِ
قبلَ آخِر رصاصة تمرُ في وطني
لتذبحَ الضَحكات
طلقٌ ناريٌ
يَمرُ بشوارِعنا
يُحرقُ جلودُ الكادحينَ
تفتحُ الأرضُ مَساماتِها
لتستقبلَ الأجسادُ
نجلسُ تحتَ ظلَّ نخلة
تحملُ
نسمةَ وطنا
نحنُ أكبر من الحياةِ
لمًّ نَخشى الموتَ
جراحُنا..
أُوسمةٌ ساطعةٌ
شمسُ الصباحِ تستنشقُ الطريقُ إلى النهايةِ
في أنتظارِ الموتَ عندَ الطرقاتِ
صَرخاتٌ في برك الدماءِ
وجوهٌ وديعةٌ
تحملُ اللافتاتُ السود ( لافتات بأسماء الشهداء)
تتجهُ إلى طريق الديمقراطيةِ
لم أكنْ أعرف إن الموت الطفُ مذاقا
من الانتظارِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق