سَعير...
..................
شفةٌ تصدحُ بالغمغمات
وهمسٌ مخضَّبُ الأنفاسِ
يرضعُ شوقها المدرار
يستفيقُ فوقَ هامات الأحتراقِ
ضراماً شهيّاً
لأحداقِ العبيرِ المغموسِ
بدهشةِ اضمامةٍ هاربة
تجوبُ اعطافَ التذكارِ
شوقاً اضاءَ
فوقَ اشتهاءِ السّكوتِ
يلملمُ القطرات النابضةِ
بسعيرِ النفحات..
سأرشفُ ذاتَ يومٍ لماها..
..................
شفةٌ تصدحُ بالغمغمات
وهمسٌ مخضَّبُ الأنفاسِ
يرضعُ شوقها المدرار
يستفيقُ فوقَ هامات الأحتراقِ
ضراماً شهيّاً
لأحداقِ العبيرِ المغموسِ
بدهشةِ اضمامةٍ هاربة
تجوبُ اعطافَ التذكارِ
شوقاً اضاءَ
فوقَ اشتهاءِ السّكوتِ
يلملمُ القطرات النابضةِ
بسعيرِ النفحات..
سأرشفُ ذاتَ يومٍ لماها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق