شوارع
الشوارع لونها احمر
كذا الارصفة
انه ليس القرميد الاحمر ، بل لون الدم
ومن الماخور القريب خرج الساسة
اصدروا تعليماتهم بغسل الدم
ونعي الشعب ، ثم عادوا الى مكاتبهم الانيقة
سني ..
شيعي
كردي ..
عربي..
لكن الدم رفض مغادرة الاسفلت ..
والامهات لم يتوقف نشيجها الحزين
الشوارع لونها احمر
كذا الارصفة
انه ليس القرميد الاحمر ، بل لون الدم
ومن الماخور القريب خرج الساسة
اصدروا تعليماتهم بغسل الدم
ونعي الشعب ، ثم عادوا الى مكاتبهم الانيقة
سني ..
شيعي
كردي ..
عربي..
لكن الدم رفض مغادرة الاسفلت ..
والامهات لم يتوقف نشيجها الحزين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق