صديقي
.............
أتدري صديقي للجراح طبيبُ؟
ولكنّ ما في النفس كيف يطيبُ
**
فسهمكَ أمضى ياصديقي بطعنهِ
وقد زدتَ مكراً حين كنتَ تصيبُ
**
اذا كان في قربي اليك مخافةٌ
فكيف بدوني لو سُئلتَ تجيبُ
**
أنا الشمس لن تدنو اليها بنظرةٍ
فما لكَ لو حتى الصباح أغيبُ؟
.............
أتدري صديقي للجراح طبيبُ؟
ولكنّ ما في النفس كيف يطيبُ
**
فسهمكَ أمضى ياصديقي بطعنهِ
وقد زدتَ مكراً حين كنتَ تصيبُ
**
اذا كان في قربي اليك مخافةٌ
فكيف بدوني لو سُئلتَ تجيبُ
**
أنا الشمس لن تدنو اليها بنظرةٍ
فما لكَ لو حتى الصباح أغيبُ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق