[مشاهد ليست مسرحية]
........................................
أحقّاً هذه آخر محطّاتنا ؟
الأماكن ترتدي كحل العيون
أقدامنا تغرّزُ في وحل دموعنا
اسعفيني أنتِ
فالغصّة تكادُ تخنقني .
.......
لا أظنُّ الذي بيننا جسراً ملغّماً
فما لكِ لا تعبرين ؟
أم هو خيط دخانٍ يفصلنا
لا يصلح للعابرين ؟
.......
صفر اليدين
الدائنون طوابير على الابواب
لدفع مستحقّات
زمنٍ مضى من غير هوية
اسمحوا لي
أن أصفّقَ
أن أطبقَ راحاً على راح
كفٌّ يملؤها الفقر ُ
وأخرى خاليةٌ من الحب
لا أدري متى يسدل الستار.
........................................
أحقّاً هذه آخر محطّاتنا ؟
الأماكن ترتدي كحل العيون
أقدامنا تغرّزُ في وحل دموعنا
اسعفيني أنتِ
فالغصّة تكادُ تخنقني .
.......
لا أظنُّ الذي بيننا جسراً ملغّماً
فما لكِ لا تعبرين ؟
أم هو خيط دخانٍ يفصلنا
لا يصلح للعابرين ؟
.......
صفر اليدين
الدائنون طوابير على الابواب
لدفع مستحقّات
زمنٍ مضى من غير هوية
اسمحوا لي
أن أصفّقَ
أن أطبقَ راحاً على راح
كفٌّ يملؤها الفقر ُ
وأخرى خاليةٌ من الحب
لا أدري متى يسدل الستار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق