..أبالِسة ..
أحدثوا الكثيرَ من الحفرِ
تشعبٌ في تجاويفِ الارضِ
أستمدوا من لعنةِ الجحيمِ
جذورَهم الموغلةِ ببذرةِ الشيطانِ
ماذا لوكانَ ...بثلاثةِ أرجلٍ ... هذا المركوبُ للطغاةِ ..
ليسَّهِلَ سقوطَ راكبيه ..
مسندهُ ...ظهرُ أبليسَ
أمتطاهُ طاغٍ على حافةِ الهاويةِ
منخرانِ ينفثانِ ... دخاناً اسودا كما سحنته ..
جُلَّ ما بَرَزَ من الوجهِ ملامحُ شنيعةٌ ..
قد يفيدُ .. لأِيهامِ الظلمة... محظَ نور
متشبثٌ بقائمةٍ واحدة ..
ملعونٌ ...الفرقُ هو بحافرٍ
والثانية ربما قدمُ مجترٍ ما.. يُكثِرُ من العواءِ يعبُ إرثَ السوادِ ..
يسفُّ جيوبَ العبادِ .. مستذئب لِعوائه
القمرُ يرتجُ في ظلِ وادي الموت..
شبر ... وبعضُ
حصادِكَ الموبوء النتن
أبيض يواريك .. إرثكَ المتخمُ خطايا
هذا ما تجنيه .. شَبَعٌ ممسوسٌ متخمٌ بعري الثكالى ..
ويلك من الدّرْك
ويل لتابعيهم ... المرائين
..........
علاء الدين الحمداني
أحدثوا الكثيرَ من الحفرِ
تشعبٌ في تجاويفِ الارضِ
أستمدوا من لعنةِ الجحيمِ
جذورَهم الموغلةِ ببذرةِ الشيطانِ
ماذا لوكانَ ...بثلاثةِ أرجلٍ ... هذا المركوبُ للطغاةِ ..
ليسَّهِلَ سقوطَ راكبيه ..
مسندهُ ...ظهرُ أبليسَ
أمتطاهُ طاغٍ على حافةِ الهاويةِ
منخرانِ ينفثانِ ... دخاناً اسودا كما سحنته ..
جُلَّ ما بَرَزَ من الوجهِ ملامحُ شنيعةٌ ..
قد يفيدُ .. لأِيهامِ الظلمة... محظَ نور
متشبثٌ بقائمةٍ واحدة ..
ملعونٌ ...الفرقُ هو بحافرٍ
والثانية ربما قدمُ مجترٍ ما.. يُكثِرُ من العواءِ يعبُ إرثَ السوادِ ..
يسفُّ جيوبَ العبادِ .. مستذئب لِعوائه
القمرُ يرتجُ في ظلِ وادي الموت..
شبر ... وبعضُ
حصادِكَ الموبوء النتن
أبيض يواريك .. إرثكَ المتخمُ خطايا
هذا ما تجنيه .. شَبَعٌ ممسوسٌ متخمٌ بعري الثكالى ..
ويلك من الدّرْك
ويل لتابعيهم ... المرائين
..........
علاء الدين الحمداني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق