أمسِ يجيءُ غداً..!
وليد جاسم الزبيدي/ العراق
يجيء أمسِ غدا
ليرى كم نوراً يتوهّجُ
في ظلمةِ المراعي،
كمْ قارباً ظلّ على قيدِ الشاطيء
كمْ شجرةً أثمرتْ عصافيرَ الصباح،
يجيء أمسِ غداً
ليشاهدَ حزنكِ.. هلْ؟؟
اصطفّ راياتٍ
أم جوامعَ
أم كنائسَ
على طول الطريق المؤدي
نحـــــــــــــــو
الكوميديا الإلهية..
يجيء أمسِ غدا
ليتأكدَ هل الصديقُ صديقاً؟؟
هل الكتاباتُ صورُ الروح؟
أم صورُ كاريكاتورية..؟؟
هل الحبّ الذي استشهدَ على عتباتهِ
الملاييــــــن
أو نُحروا على حد سكين
القبيلة...
حبّ الآخرَ أم حبّ الذات؟؟
يجيء أمسِ فيُصلّي
ألا يعودَ غــــــــــــــــداً...!!!؟
وليد جاسم الزبيدي/ العراق
يجيء أمسِ غدا
ليرى كم نوراً يتوهّجُ
في ظلمةِ المراعي،
كمْ قارباً ظلّ على قيدِ الشاطيء
كمْ شجرةً أثمرتْ عصافيرَ الصباح،
يجيء أمسِ غداً
ليشاهدَ حزنكِ.. هلْ؟؟
اصطفّ راياتٍ
أم جوامعَ
أم كنائسَ
على طول الطريق المؤدي
نحـــــــــــــــو
الكوميديا الإلهية..
يجيء أمسِ غدا
ليتأكدَ هل الصديقُ صديقاً؟؟
هل الكتاباتُ صورُ الروح؟
أم صورُ كاريكاتورية..؟؟
هل الحبّ الذي استشهدَ على عتباتهِ
الملاييــــــن
أو نُحروا على حد سكين
القبيلة...
حبّ الآخرَ أم حبّ الذات؟؟
يجيء أمسِ فيُصلّي
ألا يعودَ غــــــــــــــــداً...!!!؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق