عبورٌ غامض
..................
ما بَيننا مسافةٌ من التّوَجس
أرضٌ لستُ اعرفُهَا
طريقٌ يدهسُ الخُطى
لذا كان العبورُ غامضاً
وكان جسدي مدينة ًممزّقة ٠
حكاياتُ الشّتاء
ملاذٌ شاحبُ النّبضِ
يُؤلّبُ رغبةً مراوغةً
ما زلتُ أكتبُها
على ضبابِ النّوافذ
والعطرُ صليلُ ابتسامةٍ
خلفَ جدارٍ أخرس
ولا مُعجمَ يفكُّ هديلَ ضفيرةٍ
أو يفقهُ جموحَ الموجِ
فيصبَأُ الكأسُ
على شَفةِ العبارة
وأعتمرُ قُبّعةَ الذّهول ....
..................
ما بَيننا مسافةٌ من التّوَجس
أرضٌ لستُ اعرفُهَا
طريقٌ يدهسُ الخُطى
لذا كان العبورُ غامضاً
وكان جسدي مدينة ًممزّقة ٠
حكاياتُ الشّتاء
ملاذٌ شاحبُ النّبضِ
يُؤلّبُ رغبةً مراوغةً
ما زلتُ أكتبُها
على ضبابِ النّوافذ
والعطرُ صليلُ ابتسامةٍ
خلفَ جدارٍ أخرس
ولا مُعجمَ يفكُّ هديلَ ضفيرةٍ
أو يفقهُ جموحَ الموجِ
فيصبَأُ الكأسُ
على شَفةِ العبارة
وأعتمرُ قُبّعةَ الذّهول ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق