كثر الكلام عن الشعر نثرا عموديا إلخ...
فالشعر يكون شعرا من وجدان الشعور كتقييم ذاتي محض ويعكس ذلك الشعور بأبعاد الرؤيا مع انسجام عميق في الكيان وله توهج وميض تحمله ثنايا الكلمة .تواصل فعال من الجوارح وتناغم فعلي يمتزج فيه الشوق والحزن والأمل والحنين..... وتختلف الكتابة حسب زمنها بنية أسلوبا وفكرا... ونحن الآن نرمز في كتابتنا إلى المسلوب فينا ونريد الإنصاف الفعلي في وجودنا على زئير التمزق وبؤرة النفس في حوض الاشتياق مع التناغم مع الحياة ....
وهذا يفرض تشييد لغة شعرية تعكس مجرى التمرد ومحنة الأشواق والوعي القائم كنتاج شمولي يبحث عن معناه .....
فالشعر يكون شعرا من وجدان الشعور كتقييم ذاتي محض ويعكس ذلك الشعور بأبعاد الرؤيا مع انسجام عميق في الكيان وله توهج وميض تحمله ثنايا الكلمة .تواصل فعال من الجوارح وتناغم فعلي يمتزج فيه الشوق والحزن والأمل والحنين..... وتختلف الكتابة حسب زمنها بنية أسلوبا وفكرا... ونحن الآن نرمز في كتابتنا إلى المسلوب فينا ونريد الإنصاف الفعلي في وجودنا على زئير التمزق وبؤرة النفس في حوض الاشتياق مع التناغم مع الحياة ....
وهذا يفرض تشييد لغة شعرية تعكس مجرى التمرد ومحنة الأشواق والوعي القائم كنتاج شمولي يبحث عن معناه .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق