آلاء عينيك
أسرت عيناك روحي
وألقت شرارة في بيدر احساسي
فغابت نفسي عن نفسي
وكنت طيفا في طيف
همسك يُضرمُ عقلي
ويبث في جسدي ، وكل وجودي
مواهب الله في عينيك آلاء
وفي نفسي ابداع واظهار
بدائع الله فيك منازل
وفي نفسي شقائق وازهار
اُنزلَ في شمسك شمسٌ
وفي ليلك قمرٌ
لا يغيب عن عينيك الليل والنهار
اناجي..... والنجوى في القلب ،
تحرق عشق ، لروحك سيّارٌِ
تشتتُ فيك انوارا مبهرة
سماء عينيك ليس لها إظمار
هامت اطيافي في ارجائك والهة
وعبرتْ اليك روحي حجب الاسرار
أراك وانت غير مرئية
اسمعك وانت في الصمت إطراق
بعين ليس لها آماقِ
أراك ترقصين على نبض عروقي الوجود
وفي حيز اشيائي
أراك قطرا يتهادى
بهدوء على نافذة الشتاء
أراك مدا
يركب الموج
ما طلعت لفِكَري اقمار
أراك رسوما
على ضفاف نهر
لا يظفر بها النهار
أراك تلألأ
حصى الشواطئ
يزينها نور المحاق
لكل روح وحي، ضميرها
وانت للضمير الروح الهادي
احبك بضمير يسكنه الله
وانحني لك ، انحناء الضلع في الاجناب
واجود لك النفس برا
ذاك بري لوعد الله
وُهِبتُ بابا على النفس مشرعة
ألجها كل عطش واغتراب
اُيمم خواطري عندها ....وتتوضأ أشعاري
عجبا لنورك كيف يغمرني
وعجبا لنفسي كيف في ضيائك تنساني
ستار مجبل طالع ١٥\١\٢٠١٨
أسرت عيناك روحي
وألقت شرارة في بيدر احساسي
فغابت نفسي عن نفسي
وكنت طيفا في طيف
همسك يُضرمُ عقلي
ويبث في جسدي ، وكل وجودي
مواهب الله في عينيك آلاء
وفي نفسي ابداع واظهار
بدائع الله فيك منازل
وفي نفسي شقائق وازهار
اُنزلَ في شمسك شمسٌ
وفي ليلك قمرٌ
لا يغيب عن عينيك الليل والنهار
اناجي..... والنجوى في القلب ،
تحرق عشق ، لروحك سيّارٌِ
تشتتُ فيك انوارا مبهرة
سماء عينيك ليس لها إظمار
هامت اطيافي في ارجائك والهة
وعبرتْ اليك روحي حجب الاسرار
أراك وانت غير مرئية
اسمعك وانت في الصمت إطراق
بعين ليس لها آماقِ
أراك ترقصين على نبض عروقي الوجود
وفي حيز اشيائي
أراك قطرا يتهادى
بهدوء على نافذة الشتاء
أراك مدا
يركب الموج
ما طلعت لفِكَري اقمار
أراك رسوما
على ضفاف نهر
لا يظفر بها النهار
أراك تلألأ
حصى الشواطئ
يزينها نور المحاق
لكل روح وحي، ضميرها
وانت للضمير الروح الهادي
احبك بضمير يسكنه الله
وانحني لك ، انحناء الضلع في الاجناب
واجود لك النفس برا
ذاك بري لوعد الله
وُهِبتُ بابا على النفس مشرعة
ألجها كل عطش واغتراب
اُيمم خواطري عندها ....وتتوضأ أشعاري
عجبا لنورك كيف يغمرني
وعجبا لنفسي كيف في ضيائك تنساني
ستار مجبل طالع ١٥\١\٢٠١٨
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق