الكلُّ راحْ
وأنتَ في ِخضمِّ هذا الليلِ البهيم
غارقٌ في بحر الشعرِ والحياة
تُرتِّقُ الحروفَ بالكلمات
تُشكِّلُ منها أقداحَ راح
من لذّتها ثَمِلَ المُحبُّ وراح
وأنتَ لازلتَ ُتداوي بها الجراح
وتشحد بها الِهممَ والأرواح
ثم تبعثها قنابلَ عبر الرياح
لتقتل بها الأتراح
وتبعثها أعراساً من الأفراح.
*ذ..أحمد المنصوري*
وأنتَ في ِخضمِّ هذا الليلِ البهيم
غارقٌ في بحر الشعرِ والحياة
تُرتِّقُ الحروفَ بالكلمات
تُشكِّلُ منها أقداحَ راح
من لذّتها ثَمِلَ المُحبُّ وراح
وأنتَ لازلتَ ُتداوي بها الجراح
وتشحد بها الِهممَ والأرواح
ثم تبعثها قنابلَ عبر الرياح
لتقتل بها الأتراح
وتبعثها أعراساً من الأفراح.
*ذ..أحمد المنصوري*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق