النجم يحملني ويرميني
على السبحات
كانني مطر تقدسه الغيوم
يموج في اوضاحها ويحوم
غني يا مدينة
اخبري الطرق التي تعبت
واحجار الرصيف
كم فكرة اشعلت في روحي
وكم معنى شفيف
حتى علمت بانني ذكرى
وان الورد ينفحني لأذكره
واوراق الخريف
على السبحات
كانني مطر تقدسه الغيوم
يموج في اوضاحها ويحوم
غني يا مدينة
اخبري الطرق التي تعبت
واحجار الرصيف
كم فكرة اشعلت في روحي
وكم معنى شفيف
حتى علمت بانني ذكرى
وان الورد ينفحني لأذكره
واوراق الخريف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق