(رَنين)
يُهاتفُني الهديلُ
يَمسحُ بأهدابِهِ
كتفَ حُلمٍ
نَحصي اللهفةَ عِرْقاً عرقاً
نَضمُّها إضمامةً طويلةً
فَيضيعُ الكلامُ
نفْقهُ كلينا بمنأى عن المبهمِ
ندركُ بسكونٍ مايجولُ وما
يصولُ
يعودُ الصوتُ ممتلئاً بنوارسَ دجلةَ
تتجذّرُ يدي ممسكةً بالأثيرِ
تَتموّجُ الشفاهُ لتبوحَ بعذوبةِ الفرات
مُمطرةٌ أنتِ والحصادُ إنتظارْ
على مشارفَ صوتكِ
فوزٌ وقرارْ
تُكلّلُنا شموسٌ ونسائمُ النوافذِ
منَ الهواءِ يأتينا الظفرْ
هاأنا أشمُّ جموحَ عطركِ يطرقُني
يسلبُني صوتي
يَحلُّ الندى
حينَ يسكتُ الصوتُ
يُطوّقني القلقُ الباسمُ
الإنتظارُ الواثقُ
أصداءُ الحديثِ الهادرِ
إستنفارُ الشوقِ المسموعِ من جديد
سأبلغُ في فكري
مرادي
يُهاتفُني الهديلُ
يَمسحُ بأهدابِهِ
كتفَ حُلمٍ
نَحصي اللهفةَ عِرْقاً عرقاً
نَضمُّها إضمامةً طويلةً
فَيضيعُ الكلامُ
نفْقهُ كلينا بمنأى عن المبهمِ
ندركُ بسكونٍ مايجولُ وما
يصولُ
يعودُ الصوتُ ممتلئاً بنوارسَ دجلةَ
تتجذّرُ يدي ممسكةً بالأثيرِ
تَتموّجُ الشفاهُ لتبوحَ بعذوبةِ الفرات
مُمطرةٌ أنتِ والحصادُ إنتظارْ
على مشارفَ صوتكِ
فوزٌ وقرارْ
تُكلّلُنا شموسٌ ونسائمُ النوافذِ
منَ الهواءِ يأتينا الظفرْ
هاأنا أشمُّ جموحَ عطركِ يطرقُني
يسلبُني صوتي
يَحلُّ الندى
حينَ يسكتُ الصوتُ
يُطوّقني القلقُ الباسمُ
الإنتظارُ الواثقُ
أصداءُ الحديثِ الهادرِ
إستنفارُ الشوقِ المسموعِ من جديد
سأبلغُ في فكري
مرادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق