شفة الورد
حمراءٌ ياشفة َ الورد
عطرٌ...تتبعهُ أنفاسٌ حرّى
ملهوفٌ من عطشٍ
شوقٌ أكبرٌ من شوق
للعشق حكاية
ترويها الزهرةُ للعصفور الحالم
ينفلها العصفورُ في مجتمع الطير
كان جناحُ البلبل من نغمٍ
من همس حنايا الروح
غنى الطيرُ جميعاً ليلتنا
زقزقةٌ في بهو فراش النور
سلّم هذا النادلُ في مقهى الحسّون
سلّم شدو ليالٍ
هاد النايُ بعد أنين
غنى فوق جناح النسمة...
عطرٌ...تتبعهُ أنفاسٌ حرّى
ملهوفٌ من عطشٍ
شوقٌ أكبرٌ من شوق
للعشق حكاية
ترويها الزهرةُ للعصفور الحالم
ينفلها العصفورُ في مجتمع الطير
كان جناحُ البلبل من نغمٍ
من همس حنايا الروح
غنى الطيرُ جميعاً ليلتنا
زقزقةٌ في بهو فراش النور
سلّم هذا النادلُ في مقهى الحسّون
سلّم شدو ليالٍ
هاد النايُ بعد أنين
غنى فوق جناح النسمة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق