أذوبُ من الهَوى والجسمُ سالي
ومَنْ أهوى بحالي لا يُبالي
يراني في عَذاب ِ الشوق ِ أحيا
يَدعني لا يَرقُّ لما جرى لي
على الآمال ِ يُبقيني بوعد ٍ
ويبقى الوعدُ في بال ِ الخيال ِ
شَكوتُ عليه ِ من ناري إليه ِ
فأمعَنَ بالتجاهُل ِ والدلال ِ
يُحيّرُني حَبيبي في هَواهُ
ويَشغِلُ في عَجيب ِ الحُب ِ بالي
أرى العُشاقَ للُقيا تنادوا
وقلبي ناطرٌ ترسو رحالي
أُمنّي النفسَ في وعد ٍ سيأتي
ويبقى الحالُ ما يَجري لحالي
أراني بالسراب ِ إليه ِ أخطو
وكَفّي بالهَواء ِ بلا نَوال ِ
وأني قد بُليتُ بمَنْ هَويتُ
وما للقَلب ِ ما يُنجي ولا لي
شعر ماجد فياض
ومَنْ أهوى بحالي لا يُبالي
يراني في عَذاب ِ الشوق ِ أحيا
يَدعني لا يَرقُّ لما جرى لي
على الآمال ِ يُبقيني بوعد ٍ
ويبقى الوعدُ في بال ِ الخيال ِ
شَكوتُ عليه ِ من ناري إليه ِ
فأمعَنَ بالتجاهُل ِ والدلال ِ
يُحيّرُني حَبيبي في هَواهُ
ويَشغِلُ في عَجيب ِ الحُب ِ بالي
أرى العُشاقَ للُقيا تنادوا
وقلبي ناطرٌ ترسو رحالي
أُمنّي النفسَ في وعد ٍ سيأتي
ويبقى الحالُ ما يَجري لحالي
أراني بالسراب ِ إليه ِ أخطو
وكَفّي بالهَواء ِ بلا نَوال ِ
وأني قد بُليتُ بمَنْ هَويتُ
وما للقَلب ِ ما يُنجي ولا لي
شعر ماجد فياض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق