الجمعة، 19 فبراير 2016

غياب / بقلم منى الصراف / العراق

غياب
-----
اي غياب هذا الذي تدعيه مني !؟
وانت لي كروحي 
فكيف لروحي تستطيع منك انفكاكا 
فقلبي وحتى جسدي مسحوق دوما بهواكٓ
انا حبكٓ وهواكٓ واشواقي اليكٓ
الا تعلم ؟انها طغت على نوركٓ ومحياكٓ
ارحمني حبيبي انا دائمة الشكوى بحبكٓ
لكن عشقي لطالما كان يسعى الى رضاكٓ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق