أَنتِ ...أَنا ... الحديثُ عن وَجُهكِ / بقلم / نبيل طالب علي الشرع / العراق
..........................................
هُنا ... هُنا .. أَنتِ
عطرُ المَرابع ...في قلبِ موجةِ الخمائل ...الذَهبية
من حالِكِ شَغفي الاَعنف..
هناك .... هناك ... أَنا
أَطيَحُ ... على مَداراتِ ... الامَاقي الطافيةُ سطحَ هَلوساتِ الأقدار
حَضارة مفتونٍ ...عندَ موانئِ جُرفاتِ النجيع
حينَ يَضَحكُ صُبحُ اللقاءِ ...كلُ هناكَ يصيرُ هنا
رحتُ أحِني .... حَسدَهم ... شَهقتُ أَنبائيَ ..كيدٌ يَحميني
سترٌ لِمَعانِي هنا ....ألفاظيَ وفاءٌ
لا تَحرمُ الأجراسَ ندائيَ....أرهقتُ عَذلَهم
عيدانٌ تكتبُ أنتَصَاري...
أَنتِ عشقُ القلب .... أذ المسافاتُ بريقُ عَينيك
والكلماتُ ...تَرقصُ حالمة ً
يَغُزلُها وَحيي ...
صَباباتُ أَنينُ وَلهي ..يحَكِيها قلمُ الحنين ..
هل تُمسكُ الذراعُ أحَضَانكِ ؟؟؟؟
الَمسارُ يَغويني ...أنثيالاتُ شَهوةٍ لكِ وحدك
الكونُ ....يَغني الأمتنان ..أنشغُ مُرتلاً ..آياتَ نوركِ
بِقدسيةِ البرائةَ الزَرقاء ....فألى أيامِ سُروريَ سِيري
حيثُ شفتيكِ مَعزوفةُ لِسانيَ المَجنون
تَكلمي ...حبِرُ أسراريَ يَهتفُ نَسمتكِ
الندارةُ تُرغدَ الاشواقَ الجَهنمَية ...
قراراتُ العِيون العسليةُ الصَبا ...تلسعُ أنباءَ الهَمس
أنتِ شمسٌ .... مجنونةُ الضياء...ليَ وحدي
يَسقفُني ...كتلتهُ حشاشةَ أمٍ...عذراء
أصدائُكِ لِوحدِها أنفاسُ رحمةٍ ..كؤوسُ يَشربها الوقتُ ..فيَنفَجرَ
يتوهجُ حَفيفُهُ غسقٌ خلابُ ...نورُ غروبٍ .. يمنحُ المجراتَ شُروقَها .. أيُ الهةٍ أنتِ ؟؟؟؟
تُقامرُ مخلوقاتُ شَوقيَ ....فَوزُها رَعشةُ طفلٍ ..يَسجدُ في مِحرابِ صَدرِ أُمِه ..
لذيذٌ هوَ الحديثُ عنكِ ...يَشبعُ منهُ فقراءُ إَفرِيقيا
وثقبُ الأوزون يَطلبهُ ...أحتباسُ حِرارةَ الأرض.. يَنتهي أذا أردتِ ذلكَ
أنتِ ......وهناكَ المزيد ..
..................................
نبيل الشرع / العراق
..........................................
هُنا ... هُنا .. أَنتِ
عطرُ المَرابع ...في قلبِ موجةِ الخمائل ...الذَهبية
من حالِكِ شَغفي الاَعنف..
هناك .... هناك ... أَنا
أَطيَحُ ... على مَداراتِ ... الامَاقي الطافيةُ سطحَ هَلوساتِ الأقدار
حَضارة مفتونٍ ...عندَ موانئِ جُرفاتِ النجيع
حينَ يَضَحكُ صُبحُ اللقاءِ ...كلُ هناكَ يصيرُ هنا
رحتُ أحِني .... حَسدَهم ... شَهقتُ أَنبائيَ ..كيدٌ يَحميني
سترٌ لِمَعانِي هنا ....ألفاظيَ وفاءٌ
لا تَحرمُ الأجراسَ ندائيَ....أرهقتُ عَذلَهم
عيدانٌ تكتبُ أنتَصَاري...
أَنتِ عشقُ القلب .... أذ المسافاتُ بريقُ عَينيك
والكلماتُ ...تَرقصُ حالمة ً
يَغُزلُها وَحيي ...
صَباباتُ أَنينُ وَلهي ..يحَكِيها قلمُ الحنين ..
هل تُمسكُ الذراعُ أحَضَانكِ ؟؟؟؟
الَمسارُ يَغويني ...أنثيالاتُ شَهوةٍ لكِ وحدك
الكونُ ....يَغني الأمتنان ..أنشغُ مُرتلاً ..آياتَ نوركِ
بِقدسيةِ البرائةَ الزَرقاء ....فألى أيامِ سُروريَ سِيري
حيثُ شفتيكِ مَعزوفةُ لِسانيَ المَجنون
تَكلمي ...حبِرُ أسراريَ يَهتفُ نَسمتكِ
الندارةُ تُرغدَ الاشواقَ الجَهنمَية ...
قراراتُ العِيون العسليةُ الصَبا ...تلسعُ أنباءَ الهَمس
أنتِ شمسٌ .... مجنونةُ الضياء...ليَ وحدي
يَسقفُني ...كتلتهُ حشاشةَ أمٍ...عذراء
أصدائُكِ لِوحدِها أنفاسُ رحمةٍ ..كؤوسُ يَشربها الوقتُ ..فيَنفَجرَ
يتوهجُ حَفيفُهُ غسقٌ خلابُ ...نورُ غروبٍ .. يمنحُ المجراتَ شُروقَها .. أيُ الهةٍ أنتِ ؟؟؟؟
تُقامرُ مخلوقاتُ شَوقيَ ....فَوزُها رَعشةُ طفلٍ ..يَسجدُ في مِحرابِ صَدرِ أُمِه ..
لذيذٌ هوَ الحديثُ عنكِ ...يَشبعُ منهُ فقراءُ إَفرِيقيا
وثقبُ الأوزون يَطلبهُ ...أحتباسُ حِرارةَ الأرض.. يَنتهي أذا أردتِ ذلكَ
أنتِ ......وهناكَ المزيد ..
..................................
نبيل الشرع / العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق