|( نص مفتوح )
{ نزوةُ الرجاءِ الوحيد }
مثارُ النَّقْع....:
بين أسرارِ الآثارِ الدَّوارسِ للهمهماتِ الشَّبَقية
تصولُ خيلُ الغاراتِ المسروقةِ الأكف
والفارسُ المقنَّع
يرتزقُ
من بيعِ أسمالِ فُحولةِ نشيدِهِ الأبكم
.... كانت هناك
قصة ٌأفلَتْ مع القادمينَ الجُّدُدِ لميدانِ الصعاليك
.. / أكلَّما أفنيتُ عمراً يرتِّقُني المكان ..؟؟
.................................. ، ومفازةٌ ...
تبتلعُ وجوهَ الذكرياتِ الباحثةِ عن جدرانِ طفولتِها
.. بلا بوصلةِ الخطط الخمسية
لعلها تثمرُ ذِكرانَ بطولة
( المعلَّقةُ المسروقةُ أرقامُها السِّرية .. أضاعت صهوةَ الريح )
... والجائزةُ .. رأسُ تِنّين ...
.. / سأوقفُ عرضَ الفيلم .. فالسماءُ ملبدةٌ بالضَّجيج
بدايةٌ غيرُ نَقْعية ..:
عكاظاتُ الرُّوالِ العذريِّ القُبَل
أشرعتْ أحضانَها
فلتزُفّوا عشاقَ الشِّراكِ الفاغرةِ الأمل
في مواكبِ البخورِ المتَعدِّدِ الجنسية ..
... وهيهاتِ أن
يدنوَ ألـ ــ هام .. هام ..: لاتَلُذْ بالأوهام
....... ــعُرجونُ من أفقِ المُفطِرينَ على .... جذوةٍ ..
..( رعودُ الهجـــــــــــــــــــــودِ تمزِّقُ مسامعَ الوعود ) و...
في جفونِ الساعاتِ الصادحاتِ بمواعيدِ السُّرادقاتِ الاثمةِ الدمعة
لابدَّ ان يشيَ وجومُ الصُّراطِ الأغبرِ الشفة
بأسراِرِ المُزَنِ الغافية
على أكتاف الســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــماء ..
../ لن تخونَ إلّا نفسَك
والعناقُ .. أسوَدُ الثمَن
نزَقيُّ الإدمان
على أغنياتِ القُفولِ الخضر
لمخادرِهِ الممدودة اللسان ...
ـ أما ترعوي البومةُ من خطايا تسكُّعِها في مزاراتِ الفِئران ..؟
................ وا ....
نقعٌ بداياتي ..:
وانتِ خرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافة غير مسجَّلة
في دفاترِ الغمامة المقدسة ..
فإبتهلي أيتها الحامةُ العمياء
أن يموتَ أطفالُ الزَّناءِ الرَّباني
لكنَّ الدعاء
غيرُ.................................................... مستجاب
غيرُ مستجاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب ..
.... / إِنكَفَيءْ ... فقد هُزِمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتَ ...
ـــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
{ نزوةُ الرجاءِ الوحيد }
مثارُ النَّقْع....:
بين أسرارِ الآثارِ الدَّوارسِ للهمهماتِ الشَّبَقية
تصولُ خيلُ الغاراتِ المسروقةِ الأكف
والفارسُ المقنَّع
يرتزقُ
من بيعِ أسمالِ فُحولةِ نشيدِهِ الأبكم
.... كانت هناك
قصة ٌأفلَتْ مع القادمينَ الجُّدُدِ لميدانِ الصعاليك
.. / أكلَّما أفنيتُ عمراً يرتِّقُني المكان ..؟؟
.................................. ، ومفازةٌ ...
تبتلعُ وجوهَ الذكرياتِ الباحثةِ عن جدرانِ طفولتِها
.. بلا بوصلةِ الخطط الخمسية
لعلها تثمرُ ذِكرانَ بطولة
( المعلَّقةُ المسروقةُ أرقامُها السِّرية .. أضاعت صهوةَ الريح )
... والجائزةُ .. رأسُ تِنّين ...
.. / سأوقفُ عرضَ الفيلم .. فالسماءُ ملبدةٌ بالضَّجيج
بدايةٌ غيرُ نَقْعية ..:
عكاظاتُ الرُّوالِ العذريِّ القُبَل
أشرعتْ أحضانَها
فلتزُفّوا عشاقَ الشِّراكِ الفاغرةِ الأمل
في مواكبِ البخورِ المتَعدِّدِ الجنسية ..
... وهيهاتِ أن
يدنوَ ألـ ــ هام .. هام ..: لاتَلُذْ بالأوهام
....... ــعُرجونُ من أفقِ المُفطِرينَ على .... جذوةٍ ..
..( رعودُ الهجـــــــــــــــــــــودِ تمزِّقُ مسامعَ الوعود ) و...
في جفونِ الساعاتِ الصادحاتِ بمواعيدِ السُّرادقاتِ الاثمةِ الدمعة
لابدَّ ان يشيَ وجومُ الصُّراطِ الأغبرِ الشفة
بأسراِرِ المُزَنِ الغافية
على أكتاف الســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــماء ..
../ لن تخونَ إلّا نفسَك
والعناقُ .. أسوَدُ الثمَن
نزَقيُّ الإدمان
على أغنياتِ القُفولِ الخضر
لمخادرِهِ الممدودة اللسان ...
ـ أما ترعوي البومةُ من خطايا تسكُّعِها في مزاراتِ الفِئران ..؟
................ وا ....
نقعٌ بداياتي ..:
وانتِ خرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافة غير مسجَّلة
في دفاترِ الغمامة المقدسة ..
فإبتهلي أيتها الحامةُ العمياء
أن يموتَ أطفالُ الزَّناءِ الرَّباني
لكنَّ الدعاء
غيرُ.................................................... مستجاب
غيرُ مستجاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب ..
.... / إِنكَفَيءْ ... فقد هُزِمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتَ ...
ـــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق