غزا رأسي وداهَمهُ المشيبُ
وعُمري لا يرى قلبي يَشيبُ
إذا مرَّ الجمالُ بطرف ِ عيني
أحسُّ القلبَ في صدري يَلوبُ
ويبداُ بالضُلوع ِ يَكيلُ طرقاً
وما لي غيرَ آهاتي مُجيبُ
تُرى هل مثلهُ خُلِقتْ قُلوبٌ
يُذوبني ولكنْ لا يَذوبُ
فكمْ سَهرتْ بطول ِ الليل ِ عيني
أُقاسي منْ هَواهُ ولا يَتوبُ
وكمْ تاهتْ دُروبي خلفَ قلبي
وما قدْ كلَّ في يوم ٍ يَجوبُ
أخافُ يُعيبني عُمري عليه ِ
وقلبي لا يرى شيئاً يُعيبُ
يعيشُ القلبُ في فجر ٍ جميل ٍ
وعُمري صارَ يطويه ِ المَغيبُ
سيبقى هكذا للحب ِ يجري
ولو بانتْ جراحٌ أو ثُقوبُ
أرى قلبي إذا ما غبتُ باقٍ
يَغيبُ العُمرُ لكنْ لا يَغيبُ
وعُمري لا يرى قلبي يَشيبُ
إذا مرَّ الجمالُ بطرف ِ عيني
أحسُّ القلبَ في صدري يَلوبُ
ويبداُ بالضُلوع ِ يَكيلُ طرقاً
وما لي غيرَ آهاتي مُجيبُ
تُرى هل مثلهُ خُلِقتْ قُلوبٌ
يُذوبني ولكنْ لا يَذوبُ
فكمْ سَهرتْ بطول ِ الليل ِ عيني
أُقاسي منْ هَواهُ ولا يَتوبُ
وكمْ تاهتْ دُروبي خلفَ قلبي
وما قدْ كلَّ في يوم ٍ يَجوبُ
أخافُ يُعيبني عُمري عليه ِ
وقلبي لا يرى شيئاً يُعيبُ
يعيشُ القلبُ في فجر ٍ جميل ٍ
وعُمري صارَ يطويه ِ المَغيبُ
سيبقى هكذا للحب ِ يجري
ولو بانتْ جراحٌ أو ثُقوبُ
أرى قلبي إذا ما غبتُ باقٍ
يَغيبُ العُمرُ لكنْ لا يَغيبُ
شعر ماجد فياض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق