أراني أحنُّ لعهد ِ التَصابي
فأصبغُ قلبي بلون ِ الشَبابِ
وأُخفي مَشيبي وراء قصيدي
بُحورُ القوافي تُجَمِّلُّ ما بي
أمرُّ بعيني على كلّ ِ حُسن ٍ
وأحلمُ أنَ الحبيبَ ببابي
أصدّقُ وهمي بحُب ٍ سيأتي
وعندَ المَساء ِ يَلوحُ شِهابي
فأقطفُ ورداً وأنثرُ عِطراً
وأنطرُ شَمساً بوقت ِ الغياب ِ
أحسُّ بقلبي يَهزُّ ضُلوعي
ليحظى بحُب ٍ بعالي السَحاب ِ
ويخفِقُ وجداً كأمسي البعيد ِ
وينسى شقاهُ وينسى عَذابي
أذكّرُ قلبي بعُمرٍ تولَّى
وأني كبرتُ وغابَ شَبابي
ويعجبُ قلبي حَديثي إليهِ
يُشيرُ لماء ٍ بنبع ِ السرابِ
وتبقى الأماني حُروفَ حياتي
لأكمِلَ فيها سُطورَ كتابي
فأصبغُ قلبي بلون ِ الشَبابِ
وأُخفي مَشيبي وراء قصيدي
بُحورُ القوافي تُجَمِّلُّ ما بي
أمرُّ بعيني على كلّ ِ حُسن ٍ
وأحلمُ أنَ الحبيبَ ببابي
أصدّقُ وهمي بحُب ٍ سيأتي
وعندَ المَساء ِ يَلوحُ شِهابي
فأقطفُ ورداً وأنثرُ عِطراً
وأنطرُ شَمساً بوقت ِ الغياب ِ
أحسُّ بقلبي يَهزُّ ضُلوعي
ليحظى بحُب ٍ بعالي السَحاب ِ
ويخفِقُ وجداً كأمسي البعيد ِ
وينسى شقاهُ وينسى عَذابي
أذكّرُ قلبي بعُمرٍ تولَّى
وأني كبرتُ وغابَ شَبابي
ويعجبُ قلبي حَديثي إليهِ
يُشيرُ لماء ٍ بنبع ِ السرابِ
وتبقى الأماني حُروفَ حياتي
لأكمِلَ فيها سُطورَ كتابي
شعر ماجد فياض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق