أتاني الحبُ يجلسُ خلفَ بابي
وقدْ رَحَلَ الشبابُ بلا إياب ِ
فصارَ القلبُ يقفزُ منْ ضُلوعي
يُجاوبُ مَنْ تَوارى في شبابي
تناسى القلبُ ما فعلَ المشيبُ
فعادَ مُعانداً يُبدي التصابي
بلا خجل ٍ يَميلُ على هَواهُ
يُكابرُ لا ترى عيناهُ ما بي
أيعشقُ والمشيبُ يُقيدُ رأسي
وقدْ طردَ السَوادَ إلى اليباب ِ
يُعاتبني بنبض ٍ ليسَ يهدا
أيسلو الحُبَ مَنْ فوقَ التُراب ِ
وهل تحيا القلوبُ بغير ِ عشق ٍ
إذا ما العمرُ طالَ بلا غياب ِ
أجبتُ القلبَ يكفي قد هرمنا
فما الأحلامُ إلا للشباب ِ
شعر ماجد فياض
وقدْ رَحَلَ الشبابُ بلا إياب ِ
فصارَ القلبُ يقفزُ منْ ضُلوعي
يُجاوبُ مَنْ تَوارى في شبابي
تناسى القلبُ ما فعلَ المشيبُ
فعادَ مُعانداً يُبدي التصابي
بلا خجل ٍ يَميلُ على هَواهُ
يُكابرُ لا ترى عيناهُ ما بي
أيعشقُ والمشيبُ يُقيدُ رأسي
وقدْ طردَ السَوادَ إلى اليباب ِ
يُعاتبني بنبض ٍ ليسَ يهدا
أيسلو الحُبَ مَنْ فوقَ التُراب ِ
وهل تحيا القلوبُ بغير ِ عشق ٍ
إذا ما العمرُ طالَ بلا غياب ِ
أجبتُ القلبَ يكفي قد هرمنا
فما الأحلامُ إلا للشباب ِ
شعر ماجد فياض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق