رائحةُ الدِّماءِ البريئة..
==================
الالسن الذَّكيَّةَُ.. لَنْ تُثرْثرَ كَثيرًا..
تَفتخرُ باِنتسابها للمحنةِ.. تُجادلُ الضِّياع..
لاتثق بغُصنِ الغدِ للحصولِ على ثَمرةٍ..
النَّاسُ مُكتظَّةٌ كالنَّملِ.. بَعضهُمْ فَراشاتٌ.. بَعضهمْ..................
التِّلَالُ الخضراءُ الرَّاسخةُ في الذَّاكرةِ..
أحلامُ طفولةٍ ساذَجةٍ..
شيءَ لاتعرفهُ إلا دقَّاتُ قلوبٍ صَغيرةٍ..
غَادرت نحوَ فَضاءٍ باردٍ.. لِتلقى حَتفَها..
رَحلتْ دونَ مَوعدٍ..
إنسابت مع الأمواه.. ضدَّ البقاء..
نَزَحت مع الرُّحَّلِ..
منْ ذا الَّذي يَسْتغني عنْ أَنفاسهِ..
منْ ذا الَّذي ينْزِعُ روحهُ عنْ جَسدهِ..
إِنّها لُغَةُ الفناء.. لايرضاها سوى المَوتُ..
خُسوفٌ دَمويٍّ..
النَّفخُ في البوقِ لايهزم الثَّور..
سَوفَ يَقودُ الى بوَّاباتِ ال.....................
ماضون والرّيح في الظُّهورِ..
أَشعرُ برائحةِ الدِّماءِ البريئةِ..
خَوفٌ كبيرٌ منَ العيشِ.. بوَّاباتُ الجنَّةِ لاتفتح لل................
نَحنُ موتى.. الاكاذيب لاتقدم التَّعازي..
جيلٌ منَ الرُّعْبِ.. يمتدُّ منَ العصور القَديمةَ..
النَّظرُ الى الوراء.. يفقدكَ ماهو أَمامك..
سَجلتْ الذِّكرياتُ قصَّةً..
بُرقعاً يتغشَّى في ملامِح الغُروبِ..
====================
مهدي سهم الربيعي.\ العراق\
==================
الالسن الذَّكيَّةَُ.. لَنْ تُثرْثرَ كَثيرًا..
تَفتخرُ باِنتسابها للمحنةِ.. تُجادلُ الضِّياع..
لاتثق بغُصنِ الغدِ للحصولِ على ثَمرةٍ..
النَّاسُ مُكتظَّةٌ كالنَّملِ.. بَعضهُمْ فَراشاتٌ.. بَعضهمْ..................
التِّلَالُ الخضراءُ الرَّاسخةُ في الذَّاكرةِ..
أحلامُ طفولةٍ ساذَجةٍ..
شيءَ لاتعرفهُ إلا دقَّاتُ قلوبٍ صَغيرةٍ..
غَادرت نحوَ فَضاءٍ باردٍ.. لِتلقى حَتفَها..
رَحلتْ دونَ مَوعدٍ..
إنسابت مع الأمواه.. ضدَّ البقاء..
نَزَحت مع الرُّحَّلِ..
منْ ذا الَّذي يَسْتغني عنْ أَنفاسهِ..
منْ ذا الَّذي ينْزِعُ روحهُ عنْ جَسدهِ..
إِنّها لُغَةُ الفناء.. لايرضاها سوى المَوتُ..
خُسوفٌ دَمويٍّ..
النَّفخُ في البوقِ لايهزم الثَّور..
سَوفَ يَقودُ الى بوَّاباتِ ال.....................
ماضون والرّيح في الظُّهورِ..
أَشعرُ برائحةِ الدِّماءِ البريئةِ..
خَوفٌ كبيرٌ منَ العيشِ.. بوَّاباتُ الجنَّةِ لاتفتح لل................
نَحنُ موتى.. الاكاذيب لاتقدم التَّعازي..
جيلٌ منَ الرُّعْبِ.. يمتدُّ منَ العصور القَديمةَ..
النَّظرُ الى الوراء.. يفقدكَ ماهو أَمامك..
سَجلتْ الذِّكرياتُ قصَّةً..
بُرقعاً يتغشَّى في ملامِح الغُروبِ..
====================
مهدي سهم الربيعي.\ العراق\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق