( قراءة في نص / العدد/ ٦٣)… .
وكما عودتنا على الانزياح والتشظي وضخامة المعنى وجمالية السبك.. تعود لتتحفنا بنص اخر جميل… انها الشاعرة المغربية ( نعيمة زايد )…
حيث تقول..
(…… كي لا افك اشتباك النجوم بعيني…)…
فاي عين تتسع لاشتباك النجوم انها عين الشاعر فهي بمخيالها تكون اكبر من المساحة التي تستوعب كل النجوم وفي جهة التفا
تك اليها التي تنتشر في فضاء الرؤيا لا الرؤية المجردة
و… تقول..
(… فالعالم ضاق وبكاسي اتسع….)… .
فالعالم اصبح قرية في عصر التقدّم والتطور التقني
لكن في كاسها اتسع فبكاسها العالم يجتمع لينطلق من حافاته اتساع الافكار والكاس هنا هو العقل الذي يسافر في عوالم مختلفة لحظة الكتابة فيضيق الى ان يصبح كل شيء متناول اليد ثم ينطلق باقسى سرعته ويتسع لستوعب الافكار الجديدة والتصورات وما يشغل صاحب الرؤيا من امور جلل
وكما عودتنا على الانزياح والتشظي وضخامة المعنى وجمالية السبك.. تعود لتتحفنا بنص اخر جميل… انها الشاعرة المغربية ( نعيمة زايد )…
حيث تقول..
(…… كي لا افك اشتباك النجوم بعيني…)…
فاي عين تتسع لاشتباك النجوم انها عين الشاعر فهي بمخيالها تكون اكبر من المساحة التي تستوعب كل النجوم وفي جهة التفا
تك اليها التي تنتشر في فضاء الرؤيا لا الرؤية المجردة
و… تقول..
(… فالعالم ضاق وبكاسي اتسع….)… .
فالعالم اصبح قرية في عصر التقدّم والتطور التقني
لكن في كاسها اتسع فبكاسها العالم يجتمع لينطلق من حافاته اتساع الافكار والكاس هنا هو العقل الذي يسافر في عوالم مختلفة لحظة الكتابة فيضيق الى ان يصبح كل شيء متناول اليد ثم ينطلق باقسى سرعته ويتسع لستوعب الافكار الجديدة والتصورات وما يشغل صاحب الرؤيا من امور جلل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق