قصة قصيرة (نهاية)
هي :لقد كنت اليوم في السوق ،اشتريت بعض الأغراض التي تنقص البيت الأثمنة جد مرتفعة،هذه الأيام.
هو:امم
هي :جارتنا أخبرتني عن حفل ختان ابن أختها بالحي المجاور هذا الأسبوع لقد دعتني لمرافقتها ،أختها تعرفني لقد زارتنا هنا قبلا.
هو:نعم
هي: أعطيني ثمن الهدية فهذا ضروري، وأريد أن أكتري قفطانا أيضا ،و......و.....و..
هو :امم
هي :سأشغل التلفاز اليوم حلقة مهمة من مسلسلي المفضل.
وبينما هي منشغلة بمشاهدة التلفاز ،وغارقة في أحلامها،استل سكينا ونحرها من رقبتها ،وطعنها عدة طعنات جعلتها تسلم الروح،وهو يردد قلت لك ألف مرة اتركيني وشأني،لقد مللت منك ومنكم جميعا،ما هذا الإزعاج ،ترددين الكلام وكأنك مذيعة بإحدى الإذاعات ،تبا لك ،خائنة !كان الأولى بك أن تصدمك سيارة قبل الوصول إلى البيت،والتفت إلى ظله على الحائط كف أنت عن تقليد حركاتي وإلا سوف تلحق بها ،قلت أن هذه العلاقات يجب أن تنتهي جميعها لم أعد أرغب بأحد، وبدأ يقطع الجثة إلى أن تحولت إلى أطراف،وهو يردد لقد قبلت بك وضاعت مني فرصة السفر وتحقيق أحلامي ، لأرضي عمي الذي ربطني بك ،وظن أني أجهل علاقتك بالسائق أيتها القذرة كان يليق بك أن يقرن اسمك به لا بي أنا،هل كنت تظنين أني سأسامحك على قذارتك،اليوم تحررت منك ؛وسوف أحقق ما كنت أريد تحقيقه منذ سنوات سأسافر بعد أن أتخلص من جثتك.سأترك كل شيء هنا لأن كل مكان أنت فيه تتحول رائحته كريهة لأنه تنقصه النظافة.
هي :لقد كنت اليوم في السوق ،اشتريت بعض الأغراض التي تنقص البيت الأثمنة جد مرتفعة،هذه الأيام.
هو:امم
هي :جارتنا أخبرتني عن حفل ختان ابن أختها بالحي المجاور هذا الأسبوع لقد دعتني لمرافقتها ،أختها تعرفني لقد زارتنا هنا قبلا.
هو:نعم
هي: أعطيني ثمن الهدية فهذا ضروري، وأريد أن أكتري قفطانا أيضا ،و......و.....و..
هو :امم
هي :سأشغل التلفاز اليوم حلقة مهمة من مسلسلي المفضل.
وبينما هي منشغلة بمشاهدة التلفاز ،وغارقة في أحلامها،استل سكينا ونحرها من رقبتها ،وطعنها عدة طعنات جعلتها تسلم الروح،وهو يردد قلت لك ألف مرة اتركيني وشأني،لقد مللت منك ومنكم جميعا،ما هذا الإزعاج ،ترددين الكلام وكأنك مذيعة بإحدى الإذاعات ،تبا لك ،خائنة !كان الأولى بك أن تصدمك سيارة قبل الوصول إلى البيت،والتفت إلى ظله على الحائط كف أنت عن تقليد حركاتي وإلا سوف تلحق بها ،قلت أن هذه العلاقات يجب أن تنتهي جميعها لم أعد أرغب بأحد، وبدأ يقطع الجثة إلى أن تحولت إلى أطراف،وهو يردد لقد قبلت بك وضاعت مني فرصة السفر وتحقيق أحلامي ، لأرضي عمي الذي ربطني بك ،وظن أني أجهل علاقتك بالسائق أيتها القذرة كان يليق بك أن يقرن اسمك به لا بي أنا،هل كنت تظنين أني سأسامحك على قذارتك،اليوم تحررت منك ؛وسوف أحقق ما كنت أريد تحقيقه منذ سنوات سأسافر بعد أن أتخلص من جثتك.سأترك كل شيء هنا لأن كل مكان أنت فيه تتحول رائحته كريهة لأنه تنقصه النظافة.
السعدية خيا /المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق