صــــــــــــورة \2
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أَغورُ. بدركٍ مِمّا حَصَّنَهُ أسلافي
لِمتاهةِ عمرٍ كَبَلَّني
في زَيفِ الجلبابِ المفروضِ
يُمَثِّلُ كلَّ حضارتنا..
في عصرٍ يَرفضُ قانوناً
سُـنَّ لبضعِ سُـوَيعاتٍ
لِيقرَّ الاحْدَثَ.....
ماذا نكتبُ؟
ماذا نفهمُ؟
لا زِلنا للخلفِ نَسيــرُ
لا زِلنا ننقفُ بعرَّ الارامِ
لا زلنا نتوسدُ خيمةَ غُربَتَنا
ونتمتمُ للبردِ
وهذا المـــــــوتُ تَعاويذْ.....
أُبْحِرُ فـــــي كُفـــــري فيكــم
حدَّ الوجعِ المعجون بعمري
مُنذُّ التكوينِ
يا شعباً يحفرُ في الماضي كجرذٍ معتوهٍ
مِنْ خوفِ الضوءِ
ليُسعَدَ في عتمةِ هذا الكون
بِبولِ بعييييييييير
بقلمي
علي حمادي ناموس
31\1\2016
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أَغورُ. بدركٍ مِمّا حَصَّنَهُ أسلافي
لِمتاهةِ عمرٍ كَبَلَّني
في زَيفِ الجلبابِ المفروضِ
يُمَثِّلُ كلَّ حضارتنا..
في عصرٍ يَرفضُ قانوناً
سُـنَّ لبضعِ سُـوَيعاتٍ
لِيقرَّ الاحْدَثَ.....
ماذا نكتبُ؟
ماذا نفهمُ؟
لا زِلنا للخلفِ نَسيــرُ
لا زِلنا ننقفُ بعرَّ الارامِ
لا زلنا نتوسدُ خيمةَ غُربَتَنا
ونتمتمُ للبردِ
وهذا المـــــــوتُ تَعاويذْ.....
أُبْحِرُ فـــــي كُفـــــري فيكــم
حدَّ الوجعِ المعجون بعمري
مُنذُّ التكوينِ
يا شعباً يحفرُ في الماضي كجرذٍ معتوهٍ
مِنْ خوفِ الضوءِ
ليُسعَدَ في عتمةِ هذا الكون
بِبولِ بعييييييييير
بقلمي
علي حمادي ناموس
31\1\2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق