[امرأة لا تذكر عمرها]
من قال بانَّ الحبَّ تركناهُ لايام العشرينْ
هل تعلمُ كم رجلاً يعشقني
انّي امراةٌ ابحثُ عن آخرَ لا يلمسني
يمنحني الحبَّ ودفئاً
بلغاتٍ اخرى
لا تعرفها لغة الجسدين
من عامين ِ
وانتَ تلاحقني
تُسمعني كلماتٍ باردةً
ليس حراماً
لو طفتَ على خصري
لكنكَ توهمني
تتغزّلُ في عينيَّ
وفي شَعري الذهبي
تتطاولُ في ذكر الشفتينْ
هل تحسبني
مثل فتاةٍ
ترقصُ طرباً
لو انَّ يديكَ
تتوجُّ فيها النهدينْ
تتوهّمُ انّكَ تسقطني
في حبّكَ
حين تقول ُ قصيدة شعرٍ
تتناقلها عنكَ نساء الدنيا
فأنا امرأةٌ لا تعلنُ للناس هزائمها
لن ارفعَ راياتٍ بيضاءَ
ولو اقتلُ آلاف المرّات بنفس السكينْ
يا رجلاً مهزوماً في داخلهِ
قبل ختام الحربِ
وقبل بلوغ الستينْ
هل تقدرُ انتَ تحاربُ مثلي
لا درعَ لديَّ
سوى قلبٍ مكسورٍ
انّي امرأةٌ نسيتْ خارطة العمرِ
ولا تذكرُ كم ضاعت ْ
او بقيتْ في العمر سنينْ
لكنّي احتاجُ لثورة عشقٍ
توقد ُ بركاني
تحرقني
وتدمّرني
وكأنكَ تجهلني يا مسكينْ
آهٍ لو انّكَ تعرفني
كنتَ ستدركُ
انّي زدتُ جمالاً
حين وصلتُ الى الخمسينْ
من قال بانَّ الحبَّ تركناهُ لايام العشرينْ
هل تعلمُ كم رجلاً يعشقني
انّي امراةٌ ابحثُ عن آخرَ لا يلمسني
يمنحني الحبَّ ودفئاً
بلغاتٍ اخرى
لا تعرفها لغة الجسدين
من عامين ِ
وانتَ تلاحقني
تُسمعني كلماتٍ باردةً
ليس حراماً
لو طفتَ على خصري
لكنكَ توهمني
تتغزّلُ في عينيَّ
وفي شَعري الذهبي
تتطاولُ في ذكر الشفتينْ
هل تحسبني
مثل فتاةٍ
ترقصُ طرباً
لو انَّ يديكَ
تتوجُّ فيها النهدينْ
تتوهّمُ انّكَ تسقطني
في حبّكَ
حين تقول ُ قصيدة شعرٍ
تتناقلها عنكَ نساء الدنيا
فأنا امرأةٌ لا تعلنُ للناس هزائمها
لن ارفعَ راياتٍ بيضاءَ
ولو اقتلُ آلاف المرّات بنفس السكينْ
يا رجلاً مهزوماً في داخلهِ
قبل ختام الحربِ
وقبل بلوغ الستينْ
هل تقدرُ انتَ تحاربُ مثلي
لا درعَ لديَّ
سوى قلبٍ مكسورٍ
انّي امرأةٌ نسيتْ خارطة العمرِ
ولا تذكرُ كم ضاعت ْ
او بقيتْ في العمر سنينْ
لكنّي احتاجُ لثورة عشقٍ
توقد ُ بركاني
تحرقني
وتدمّرني
وكأنكَ تجهلني يا مسكينْ
آهٍ لو انّكَ تعرفني
كنتَ ستدركُ
انّي زدتُ جمالاً
حين وصلتُ الى الخمسينْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق