طيفُ ليلى بينَ جُلاّسي جليسي
بالليالي هُوَ أنسي وأنيسي
في حبال ِ الرمش ِ مَشدودٌ لعيني
قد غدا فيها وإن غابتْ حبيسي
لو حَملتُ الكأسَ في كأسي أراهُ
يتهادى فوقَ وجه ِ الخندريس ِ
حبُ ليلى في شغاف ِ القلب ِ يحيا
قد رعاهُ القلبُ كالدرّ ِ النفيس ِ
لو تغيبُ العمرَ ليلى عن حياتي
ما غوتْ قلبي صباباتُ النفوس ِ
يعشقُ القلبُ ولا ثاني لديه ِ
حبهُ الأولُ مثلُ أعمار ِ الشُموس ِ
كيفَ أنسى بسمةَ الثغر ِ الصبوح ِ
وقُطوفَ الورد ِ بالخدّ ِ المليس ِ
عطرُ ليلى في وريدي باتَ يجري
وهواها صارَ شُربي ولبوسي
لو قَضيتُ العمرَ لا أحظى لقاها
يومَ حشري سوفَ ألقاها أنيسي
شعر ماجد فياض
بالليالي هُوَ أنسي وأنيسي
في حبال ِ الرمش ِ مَشدودٌ لعيني
قد غدا فيها وإن غابتْ حبيسي
لو حَملتُ الكأسَ في كأسي أراهُ
يتهادى فوقَ وجه ِ الخندريس ِ
حبُ ليلى في شغاف ِ القلب ِ يحيا
قد رعاهُ القلبُ كالدرّ ِ النفيس ِ
لو تغيبُ العمرَ ليلى عن حياتي
ما غوتْ قلبي صباباتُ النفوس ِ
يعشقُ القلبُ ولا ثاني لديه ِ
حبهُ الأولُ مثلُ أعمار ِ الشُموس ِ
كيفَ أنسى بسمةَ الثغر ِ الصبوح ِ
وقُطوفَ الورد ِ بالخدّ ِ المليس ِ
عطرُ ليلى في وريدي باتَ يجري
وهواها صارَ شُربي ولبوسي
لو قَضيتُ العمرَ لا أحظى لقاها
يومَ حشري سوفَ ألقاها أنيسي
شعر ماجد فياض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق