قصة حاكم،،سردية شعرية
الجزء الأول
...............
وكان ياما كان،،،
حاخامٌ عربيٌّ،،
سليلُ
وريثُ
وربيبُ الوهابيهْ
مؤتَمِرٌ
ساجدٌ بين فخذيْ،،،عاهرةْ
هو من دنسٍ..
بهِ حبلتْ انثى،،ذات زناءْ...
رجسٌ شيطانيٌّ أشبعَ شهوةَ عورتها الظامئةِ
للقيح..
لم يُعرف إسم أبيه،،
ويقالُ:
في شهرٍ من حرُمٍ
اصطفَّ جمعٌ
أبواب الخيمة،،مغلقةٌ
والحرسُ يحمل نجمة داوود..
زناة الليل في عرسٍ صحراويٍ..
حبلتْ انثى،،
شهور تسع
كان المولود المتسلسلُ من رجس الشيطانِ
في كنفِ حاخامٍ أكبرَ يترعرعْ..
حتى اصبح جرواً ينبح بين القطعانِ..
من حلمة ذئبةْ،،رضع حيناً
وحيناً من حلمةِ
ضبعةْ..
فاستوفى
شرط الحقد
وشرط الغدرِ
وشروط البغي والطغيانِ
لا في دمهِ،،، دماء بشريةء
لا هيكلهُ يحملُ أوصافاً إنسانيةْ
تحت عباءته المغزولة من عانةِ قردة
تخفّى...
إلى أن صار ملكاً...
يحكم بأمرعاهرةٍ،،
صهيونيةْ..
وللقول بقيةْ
................
الجزء الأول
...............
وكان ياما كان،،،
حاخامٌ عربيٌّ،،
سليلُ
وريثُ
وربيبُ الوهابيهْ
مؤتَمِرٌ
ساجدٌ بين فخذيْ،،،عاهرةْ
هو من دنسٍ..
بهِ حبلتْ انثى،،ذات زناءْ...
رجسٌ شيطانيٌّ أشبعَ شهوةَ عورتها الظامئةِ
للقيح..
لم يُعرف إسم أبيه،،
ويقالُ:
في شهرٍ من حرُمٍ
اصطفَّ جمعٌ
أبواب الخيمة،،مغلقةٌ
والحرسُ يحمل نجمة داوود..
زناة الليل في عرسٍ صحراويٍ..
حبلتْ انثى،،
شهور تسع
كان المولود المتسلسلُ من رجس الشيطانِ
في كنفِ حاخامٍ أكبرَ يترعرعْ..
حتى اصبح جرواً ينبح بين القطعانِ..
من حلمة ذئبةْ،،رضع حيناً
وحيناً من حلمةِ
ضبعةْ..
فاستوفى
شرط الحقد
وشرط الغدرِ
وشروط البغي والطغيانِ
لا في دمهِ،،، دماء بشريةء
لا هيكلهُ يحملُ أوصافاً إنسانيةْ
تحت عباءته المغزولة من عانةِ قردة
تخفّى...
إلى أن صار ملكاً...
يحكم بأمرعاهرةٍ،،
صهيونيةْ..
وللقول بقيةْ
................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق