لا تشبهني نسماتك الباردة .
زكية محمد
منذ الارهاصات الاولى للضوء وجنسيتي تحمل لون الصيف .ألتهب كقطعة بلور مع كل شرارة غيرة يستنشقها حدسي الصغير.
نظراتي الدافئة لا تشبه صمتك الثلجي، تصافحه بحرارة السذج فيختفي مبللا حروف سلام نقشت بوهج حنين علها تجد في وجهك البارد شيء من ملامحي الناعسة.
لاشيء يذكر سوى ينابيع من الفرح تتدفق في شراييني مبشرة بمباركة الحظ لأحلامك المائسة.
.لا شيء ماعدا قهقهة مخالب ضبابية تحوم في الفضاء كلما اخترقت العوالم الغريبة و على باب الرجاء صلبت روحي البائسة .
زكية محمد
منذ الارهاصات الاولى للضوء وجنسيتي تحمل لون الصيف .ألتهب كقطعة بلور مع كل شرارة غيرة يستنشقها حدسي الصغير.
نظراتي الدافئة لا تشبه صمتك الثلجي، تصافحه بحرارة السذج فيختفي مبللا حروف سلام نقشت بوهج حنين علها تجد في وجهك البارد شيء من ملامحي الناعسة.
لاشيء يذكر سوى ينابيع من الفرح تتدفق في شراييني مبشرة بمباركة الحظ لأحلامك المائسة.
.لا شيء ماعدا قهقهة مخالب ضبابية تحوم في الفضاء كلما اخترقت العوالم الغريبة و على باب الرجاء صلبت روحي البائسة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق