قصائدي وعيناكِ..
قصائدي لعينيّكِ كلماتها تنطقُ
نُجيماتٍ حيرى بأجفانكِ تغرقُ
أو آبتساماتٍ على شفتيّكِ تُخلقُ
وتُعانقُ أمواجَ بحركِ الأزرقُ.
قصائدي من شوقها المجنونُ
تتصرف بعينيّك عاشقا أحمقُ
وتغفو بينَ عينيّكِ ثملى،
كما يغفو بالشاطئ الزورقُ.
بعينيّكِ تُبحرُ كلماتي مُسافرةً
وعلى سيوفِ اهدابها تحترقٌ
إنني وإن تحديتُ العشقََ،
لكنني سيدتي بعشقكِ أتمزقُ.
نهاد معروف.
قصائدي لعينيّكِ كلماتها تنطقُ
نُجيماتٍ حيرى بأجفانكِ تغرقُ
أو آبتساماتٍ على شفتيّكِ تُخلقُ
وتُعانقُ أمواجَ بحركِ الأزرقُ.
قصائدي من شوقها المجنونُ
تتصرف بعينيّك عاشقا أحمقُ
وتغفو بينَ عينيّكِ ثملى،
كما يغفو بالشاطئ الزورقُ.
بعينيّكِ تُبحرُ كلماتي مُسافرةً
وعلى سيوفِ اهدابها تحترقٌ
إنني وإن تحديتُ العشقََ،
لكنني سيدتي بعشقكِ أتمزقُ.
نهاد معروف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق