نص // للاستاذ أحمد خلف النشمي // العراق
انيقة كانت
يخطف الأبصار
سحر جمالها والعيون
تتباهى بقوامها الممشوق
وانسدال الجديلة
وكنا تأخذنا الرجفات
مثل فراشة الحقل
في اول الفجر
وهي تطوف على الأزهار
نستبق باب الحافلة
لمن تكون تحية الصباح
وذات صباح
لم تأت سوى الحافلة
وإلى اليوم
نستبق الباب
أحمد خلف نشمي - العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق