لولا ................. بقلم : باسم عبد الكريم الفضلي // العراق
( إلى .... هي )
3 ـ الحقـ ... مخدعٌ
سـ ... يكون .. لم ّا
كلَّ معنىً صدى ظِلَّكِ
كلَّ قصدٍ
كلَّ وِجهةٍ .... سـ ..تنتهي الى صمتِكِ
وجدَكِ
إحداثيّاتُ زمني
وتضاريسُ آفاقي
سـ ... يُمسي كلُّ وترٍ
مرآة أُفولٍ حتمي
و سـ .... تنتحرُ الينابيعُ الوليدة
قي رحمِ ضحكةِ الذكريات
.................. 4 ـ ـيقةُ .. آياتٌ زكياتٌ عَطِراتٌ
نشيدُ فجرٍ أسمرٍ أنتِ
و سـ .....ـفر
وبين إلتفاتةٍ منكِ
.................. وخمودي
لقاءٌ ......
حتى كنتُكِ
فقد أعياني انتظاري إيايَ
بلا رجاء
و .............. عرفتُني
محضّ سديمٍ فرَّ
من نفسِه
إلى ..... صمتٍ أبديٍّ
1 ـ أحببتُ فيكِ
ولا إفتراضاً أولا
فلا
أمس
لا رِمس
............... غيرُكِ.
.................................. 2 ـ أريدُكِ حرَةً منكِ
وانتسبِ لي .. !!!
......... لكنَّ الموجَ عرمٌ
وانت ................... هناك
وراء حدودِ المحرّمات
وأنا هنا
أمام جمرِ المسموحاتِ
( إلى .... هي )
3 ـ الحقـ ... مخدعٌ
سـ ... يكون .. لم ّا
كلَّ معنىً صدى ظِلَّكِ
كلَّ قصدٍ
كلَّ وِجهةٍ .... سـ ..تنتهي الى صمتِكِ
وجدَكِ
إحداثيّاتُ زمني
وتضاريسُ آفاقي
سـ ... يُمسي كلُّ وترٍ
مرآة أُفولٍ حتمي
و سـ .... تنتحرُ الينابيعُ الوليدة
قي رحمِ ضحكةِ الذكريات
.................. 4 ـ ـيقةُ .. آياتٌ زكياتٌ عَطِراتٌ
نشيدُ فجرٍ أسمرٍ أنتِ
و سـ .....ـفر
وبين إلتفاتةٍ منكِ
.................. وخمودي
لقاءٌ ......
حتى كنتُكِ
فقد أعياني انتظاري إيايَ
بلا رجاء
و .............. عرفتُني
محضّ سديمٍ فرَّ
من نفسِه
إلى ..... صمتٍ أبديٍّ
1 ـ أحببتُ فيكِ
ولا إفتراضاً أولا
فلا
أمس
لا رِمس
............... غيرُكِ.
.................................. 2 ـ أريدُكِ حرَةً منكِ
وانتسبِ لي .. !!!
......... لكنَّ الموجَ عرمٌ
وانت ................... هناك
وراء حدودِ المحرّمات
وأنا هنا
أمام جمرِ المسموحاتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق