قيد وعروج
-----------
تسامتْ بكَ القيودُ نجما
يضارعُ العرشَ نورهُ
وغدوتَ من سجنك قرآنا
يُطَببْ الادواءَ همسهُ
وأصبح السمُ ترياقا لوصلٍ
بجدكَ باسم ثغرهُ
تاقتْ لنورِها حلكُ الطواميرِ
وسجانُك ذارفٌ دمعهُ
ما لقيدكِ ونشيجِ أنينهِ عاشقٌ
فَطيبُ المعاصمِ يثملهُ
لما عرجتَ وبراقُك الاملاك
وجبريلٌ لروحكَ يسامرهُ
من قال مثواكَ مضجعٌ يُقصَدُ
وضريحكَ في القلوب مزارهُ
-----------
تسامتْ بكَ القيودُ نجما
يضارعُ العرشَ نورهُ
وغدوتَ من سجنك قرآنا
يُطَببْ الادواءَ همسهُ
وأصبح السمُ ترياقا لوصلٍ
بجدكَ باسم ثغرهُ
تاقتْ لنورِها حلكُ الطواميرِ
وسجانُك ذارفٌ دمعهُ
ما لقيدكِ ونشيجِ أنينهِ عاشقٌ
فَطيبُ المعاصمِ يثملهُ
لما عرجتَ وبراقُك الاملاك
وجبريلٌ لروحكَ يسامرهُ
من قال مثواكَ مضجعٌ يُقصَدُ
وضريحكَ في القلوب مزارهُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق