ولوع
ألا ليتني أيقنت إذ أنت راحلٌ
فقلبي ومذ غادرت مضنى وذابل
اترحل لاتدري بروحي ومهجتي
تشظت وفي تبعادك الوجد قاتل
ومحزونة عيني وقلبي معفرٌ
اتتركني أذوي وروحي تشاغل
أم.ان الرحيل المرّ قد صار واقعاً
ولكننا نخفي الهوى نتجاهل
وتمضي بنا الأيام هلا تعودني
فمن دون ذاك الطيف ما أنا فاعل
ألوك الليالي كم كوتني جمارها
وقلبي تلظّلى والجمار مشاعل
الوذ الى ذكراك قد بات سلوتي
وأحضن ذاك الطيف والطيف ماثل
وأصحو على وهمٍ ألوذ من النوى
ويهرب مني الحلم كيف التفاؤل
إذا زرتني حتى برؤيا فإنني
اعانقك أشواقاً عتاباً تساؤل
فرحلتكم طالت وصبري يخونني
ليوم لقاءٍ فيكّ عمري يعادل
فهل عدت يوما ذات شوقٍ لنلتقي
سأقبل عذرا كيفما انت قائل
فقلبي ومذ غادرت مضنى وذابل
اترحل لاتدري بروحي ومهجتي
تشظت وفي تبعادك الوجد قاتل
ومحزونة عيني وقلبي معفرٌ
اتتركني أذوي وروحي تشاغل
أم.ان الرحيل المرّ قد صار واقعاً
ولكننا نخفي الهوى نتجاهل
وتمضي بنا الأيام هلا تعودني
فمن دون ذاك الطيف ما أنا فاعل
ألوك الليالي كم كوتني جمارها
وقلبي تلظّلى والجمار مشاعل
الوذ الى ذكراك قد بات سلوتي
وأحضن ذاك الطيف والطيف ماثل
وأصحو على وهمٍ ألوذ من النوى
ويهرب مني الحلم كيف التفاؤل
إذا زرتني حتى برؤيا فإنني
اعانقك أشواقاً عتاباً تساؤل
فرحلتكم طالت وصبري يخونني
ليوم لقاءٍ فيكّ عمري يعادل
فهل عدت يوما ذات شوقٍ لنلتقي
سأقبل عذرا كيفما انت قائل
بقلمي أميره. صليبه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق