فجر بارد الروح
ربما كان الفجر يدق ناقوس الليل وهو يستعد لعبور الظلام نحو الضياء الأول محملا بهموم واسرار تلك الأرواح التي لم تنم وهي تحتسي الأفكار الهاربة من شلالات الحزن كما تحتسي الشاي في نهار الصيف اللاهب تكتب في دفتر ليس له
حد من المتاهات اوهام حركات بهلوانية
الشيء الوحيد الذي ساد المكان دخان السيكارة على شكل دوائر منحنية صاعدة ونازلة في غرفة صغيره بلا نافذة
ألغائب لم يطرق الباب
ربما كان الفجر يدق ناقوس الليل وهو يستعد لعبور الظلام نحو الضياء الأول محملا بهموم واسرار تلك الأرواح التي لم تنم وهي تحتسي الأفكار الهاربة من شلالات الحزن كما تحتسي الشاي في نهار الصيف اللاهب تكتب في دفتر ليس له
حد من المتاهات اوهام حركات بهلوانية
الشيء الوحيد الذي ساد المكان دخان السيكارة على شكل دوائر منحنية صاعدة ونازلة في غرفة صغيره بلا نافذة
ألغائب لم يطرق الباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق