أعذار
بقلم عادل هاتف الخفاجي
حَسِبْتُكَ شَبعتَ مني واكْتَفَيْت
وَهَزَّكَ نوحي وانتَخَيْت
ضَننتُكَ نَسَيتْ
فحَمدتُ رَبي
وَبكلِّ الجروحِ إرتضَيتْ
وَكأنَكَ اليوم تَذكرتَني
حين دَعوتُ عليكَ
وفي قنوتي الى الله بَكيتْ
فَعُدتَ لي رُغمَ إني
خَلفَ خوفي إختَفيتْ
عُدتَ لي مُتطوراً
كَأنَكَ إكتَشَفتَ سراً
وَاعتَنَيتْ
فيا سَيدي عُذراً
إني عَميتْ
وما عُدتُ ارى على وُجهِكَ
ذُلي يضحكُ
أَلَمي يرقصُ
ما عادَ عندي
غيرَ إسمي
وقليلاً من دَمي
وَكأنَكَ إشتَهيتْ
تَمحو إسمي
تشربُ القليلَ من دمي
سَأنامُ لَكْ
واكمل يا سيدي الحظ
ما ابتَديتْ
بقلم عادل هاتف الخفاجي
حَسِبْتُكَ شَبعتَ مني واكْتَفَيْت
وَهَزَّكَ نوحي وانتَخَيْت
ضَننتُكَ نَسَيتْ
فحَمدتُ رَبي
وَبكلِّ الجروحِ إرتضَيتْ
وَكأنَكَ اليوم تَذكرتَني
حين دَعوتُ عليكَ
وفي قنوتي الى الله بَكيتْ
فَعُدتَ لي رُغمَ إني
خَلفَ خوفي إختَفيتْ
عُدتَ لي مُتطوراً
كَأنَكَ إكتَشَفتَ سراً
وَاعتَنَيتْ
فيا سَيدي عُذراً
إني عَميتْ
وما عُدتُ ارى على وُجهِكَ
ذُلي يضحكُ
أَلَمي يرقصُ
ما عادَ عندي
غيرَ إسمي
وقليلاً من دَمي
وَكأنَكَ إشتَهيتْ
تَمحو إسمي
تشربُ القليلَ من دمي
سَأنامُ لَكْ
واكمل يا سيدي الحظ
ما ابتَديتْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق