عيناها
بحر من وفاء
والحاجب
سور من أمان
والخدان
تفتحا مثل ورد
قان في لون الأقحوان
جدائلها
تنساب حريرا
بالأطراف
تعلقت الأماني
والقد
منها يتثنى
منتشا كغصون بان
والجيد
يزري بجيد ريم
تشرد
من قوس وسنان
وحظي
يا لعثرات حظي
بسهمين
من الرمش رماني
على الأثر
لا زلت صريعا
من عقدين
أو أكثر أعاني
ومالي من
طب ولا طبيب
ولا راق
كان قد رقاني
أفاد في
تضميد جروحي
من ريم كان علي جاني
لمن أشكوك
ياريم أغن
وما أنصفني
قاض ولا زماني
ولن أعتب
ماحييت عمري
ولن اندم
على طرد الغواني .
بحر من وفاء
والحاجب
سور من أمان
والخدان
تفتحا مثل ورد
قان في لون الأقحوان
جدائلها
تنساب حريرا
بالأطراف
تعلقت الأماني
والقد
منها يتثنى
منتشا كغصون بان
والجيد
يزري بجيد ريم
تشرد
من قوس وسنان
وحظي
يا لعثرات حظي
بسهمين
من الرمش رماني
على الأثر
لا زلت صريعا
من عقدين
أو أكثر أعاني
ومالي من
طب ولا طبيب
ولا راق
كان قد رقاني
أفاد في
تضميد جروحي
من ريم كان علي جاني
لمن أشكوك
ياريم أغن
وما أنصفني
قاض ولا زماني
ولن أعتب
ماحييت عمري
ولن اندم
على طرد الغواني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق