(أَضغاث...)
في الليلِ
يوقظُني القلبُ
يَسْرِجُ كُلَّ خيولِ الصمتِ
على قارِعَةِ أحلامي
يُتَمْتِمُ بعضَ حروفِ الحلمِ
الواحدَ بَعْدَ الآخرْ
وَيظلُ يَعِدُّ
تَعَثرَ يهذي
بين متاهاتِ الروحِ
عَقيقٌ وَرديٌّ مِنْ زمنِ (الجركسِ)
أورَثها بعضَ جمال (التركِ)
على سحنةِ صحراءَجذوري
وأثْمَدُ عينيها راح يشقُ شُغافَ القلبِ لأسكرْ
إنزلقَ الأصبعُ سهواً
في شهقةِ أصغرَ بُرعُمِ حبٍ خَلَّقَهُ الربُ
أَسْكَرني الوَجْدُ
لعذوبتهِ كدبيبِ النملِ تسربلني
فَبَقيتُ كما الجرحِ أَنزُّ.. ويلهِبُني الشدُّ ..أَشِدُّ
بقلمي\علي حمادي الناموس\العراق
31\10\2018
في الليلِ
يوقظُني القلبُ
يَسْرِجُ كُلَّ خيولِ الصمتِ
على قارِعَةِ أحلامي
يُتَمْتِمُ بعضَ حروفِ الحلمِ
الواحدَ بَعْدَ الآخرْ
وَيظلُ يَعِدُّ
تَعَثرَ يهذي
بين متاهاتِ الروحِ
عَقيقٌ وَرديٌّ مِنْ زمنِ (الجركسِ)
أورَثها بعضَ جمال (التركِ)
على سحنةِ صحراءَجذوري
وأثْمَدُ عينيها راح يشقُ شُغافَ القلبِ لأسكرْ
إنزلقَ الأصبعُ سهواً
في شهقةِ أصغرَ بُرعُمِ حبٍ خَلَّقَهُ الربُ
أَسْكَرني الوَجْدُ
لعذوبتهِ كدبيبِ النملِ تسربلني
فَبَقيتُ كما الجرحِ أَنزُّ.. ويلهِبُني الشدُّ ..أَشِدُّ
بقلمي\علي حمادي الناموس\العراق
31\10\2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق